رفضت السلطات الأميركية الإفراج عن الصحفي والمعلق البريطاني من أصل تونسي سامي الحامدي، إذ ردّت وزارة الأمن الداخلي على مناشدة زوجته بالقول إنه "لا مكان في الولايات المتحدة للمتعاطفين مع الإرهاب".