توقيت الرضاعة أو تخزين الحليب قد يلعب دورا مهما في ضبط نوم الطفل ويقظته، وهو ما يفتح المجال أمام فهم أعمق للعلاقة الدقيقة بين الإيقاع الحيوي للأم ونمو طفلها.