تشكل قضية مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) العالقين في مدينة رفح (جنوبي قطاع غزة) نقطة فارقة في مشهد الانتقال من المرحلة الأولى إلى الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى وفق خطة ترامب.