عانى الخريجون الفلسطينيون مما يُطلق عليه خبراء الأمم المتحدة "إبادة التعليم"، وهو ما يعرّفونه بتدمير النظام التعليمي في البلاد، إذ دُمرت البنية التحتية التعليمية جراء عامين من القصف الإسرائيلي المتواصل. ورغم هذه المعاناة، تجمع الآلاف للاحتفال بتخرجهم من المدرسة الثانوية.