يعيش البرلمان الكندي داخل أروقته حالة من التوتر السياسي مع اقتراب تصويت الثقة النهائي على ميزانية 2025-2026 الفدرالية في الجلسات التي ستبدأ في 17 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.