في ظل الحراك السياسي الذي أعقب إعلان نتائج الانتخابات النيابية، يسعى الإطار التنسيقي إلى إعادة ترتيب صفوفه وتأكيد هيمنته على مسار تشكيل الحكومة المقبلة، عبر محاولة إبقاء محمد شياع السوداني تحت مظلته السياسية والتذكير بانتمائه إليه، بوصفه “جزءاً من الإطار” لا مرشحاً مستقلاً عنه.