على مرأى من مجلس الأمن ووكالات الأمم المتحدة التي لم تترجم بياناتها إلى فعل إنساني يليق بحجم الكارثة، حصدت أرواح أهل الفاشر بالتسييس والانتقائية ونفوذ المال وأجندات اللاعبين الكبار.