تعيش الجدة رؤوفة الدباغ في خيمة صغيرة برفقة 15 حفيدا تركهم لها أبناؤها الخمسة الذين اختطفتهم الحرب على غزة، تعيلهم بمفردها وتحاول مواساتهم، وتؤكد للجزيرة نت أنهم من يبقونها على قيد الحياة والأمل.