منذ نحو ستة شهور انتشر في وسائل الإعلام العربية مصطلح (المواطن الكلب)، الذي يقصد به ذلك المثقف الذي أصبح مجرد أداة تستخدم لخدمة مصالح الحكام، دون أي ا