يرى ناشطون ألمان أن قرار برلين حظر جمعية "مسلم إنتر أكتيف" لم يأت من فراغ، فهي من أنشط الجمعيات الإسلامية وأكثرها تأثيرا في ألمانيا، وهو ما يقلق السلطات التي بررت الحظر بذريعة معاداة الدستور.