قرار وقف التجارة بين كابل وإسلام آباد يُعيد رسم توازنات جنوب آسيا، ويكشف انتقال الخلافات السياسية إلى الساحة الاقتصادية، في خطوة تحمل مكاسب إستراتيجية محتملة، لكنها تفرض تحديات حادة على الأسواق.