مع أواخر القرن الـ19، أصبحت المنطقة الواقعة بين باب الخليل والباب الجديد مركزا نشطا للتصوير الفوتوغرافي. إذ أسس فيها المصور الأرمني كريكوريان أول أستوديو، وتتلمذ على يده أول مصور عربي في فلسطين.