تعرض الأسير الفلسطيني المحرر شادي أبو سيدو لأنواع من التعذيب البدني والنفسي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، كان أصعبها عندما أوهمه سجانوه أن عائلته أبيدت، وقال إنه فقد الإحساس بالزمان والمكان.