أشعل اعتراف سواغارت بارتكابه الخطيئة أزمة أصابت جيلا كاملًا من المؤمنين به. فبالنسبة لبعضهم، كان اعترافه الباكي تذكيرًا أنه لا أحد معصوم. وبالنسبة لآخرين، كان القشة الأخيرة التي قصمت ظهر دينهم!