رغم التقاطع في غالب نتائج عمل اللجنتين الوطنية والدولية المكلفتين بالتحقيق في أحداث الساحل السوري، فإن السؤال لا يزال قائما بشأن ما إذا كانت هذه النتائج ستتحول لإجراءات ملموسة نحو العدالة المنشودة.