بينما كانت التوقعات تشير إلى تباطؤ حتمي في الأداء الاقتصادي الأميركي بفعل سياسات ترامب الراديكالية، أظهرت المؤشرات الرسمية تماسكا ملحوظا، مما فتح الباب لتساؤلات عن دقة النماذج الاقتصادية الكلاسيكية.