رغم سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024، تُعيق عودة اللاجئين والنازحين السوريين بنية رقمية طائفية متنامي، -من خطاب كراهية ومقاطع عنف- خلق خوفًا مستدامًا يتجاوز العوائق المادية والأمنية التقليدية.