أثارت وفاة فتى يمني في جلسة تداوٍ على يد مدعي علاج بـ"الرقية الشرعية" غضبا في المنصات الرقمية، وسط مطالبات بملاحقة من يمارس أعمال الشعوذة والدجل، في ظل غياب الرقابة على العيادات والمراكز غير المرخصة.