تزامن لقاء وزير الدفاع التركي يشار غولر بالمبعوث الأميركي، توم برّاك، مع مساعي واشنطن لدفع اتفاق دمج "قسد" بالحكومة السورية، ومع تحركات ضمن مبادرة "تركيا خالية من الإرهاب" ورفض أي مشروع انفصالي.