بعد مقتل الرئيس علي عبدالله صالح، أُتيحت لي فرصة الاستماع إلى مراسلات صوتية في ساعاته الأخيرة، وإلى وثائق سمعيّة أخرى، بينها تسجيل صوتي يطلب فيه ممن ك