يستمر التجويع القاتل للمدنيين الفلسطينيين في غزة، من دون أن تؤثر ما وُصفت بـ"الإغاثة التكتيكية" التي قررتها إسرائيل في تخفيف شيء من آثار حربها المدمرة.