استقالة الحاكمة أدريانا كوغلر فتحت الباب أمام الرئيس ترامب لترسيخ نفوذه داخل مجلس الاحتياطي الفدرالي، وسط تحذيرات من أن تسييس السياسة النقدية قد يؤدي إلى تفاقم المخاطر الاقتصادية والمالية.