بعد أربع سنوات من انقلاب 25 يوليو/ تموز، تواجه تونس أزمة سياسية واجتماعية عميقة، تبرز الحاجة لمراجعة شاملة للمرحلة الانتقالية، وبناء مشروع وطني ديمقراطي يجمع كل التونسيين.