لا تزال أصداء الفعالية الرمزية التي نظمها ناشطون بريطانيون بمدينة باث تتردد في وجدان المشاركين فيها الذين حرصوا على تلاوة أسماء أكثر من 15 ألف طفل فلسطيني استشهدوا في العدوان الإسرائيلي على غزة.