يناقش المقال نقدًا لمفهوم التنمية في أفريقيا، مبرزًا استمرار الهيمنة الاقتصادية بعد الاستعمار، ويدعو إلى رؤية تنموية سيادية نابعة من الداخل، بمشاركة سياسية وشعبية وإعلامية فاعلة.