شهد اللقاء الذي جمع المبعوث الأميركي إلى سوريا، توم باراك، والقائد العام لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، مظلوم عبدي في العاصمة الأردنية عمّان تحسناً كبيراً مقارنة بلقائهما الأول قبل عشرة أيام في دمشق، وذلك على خلفية تصاعد العنف الطائفي في محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية، ما عزز موقف الأكراد التفاوضي، بحسب أربعة مصادر مطلعة تحدثت لموقع "المونيتور".