تثير محاولة إقصاء النائب أيمن عودة من الكنيست تساؤلات جوهرية عن مستقبل فلسطينيي 48، وتعيد الحديث عن التحديات والمخاوف التي تواجههم في ظل هذه الحكومة اليمينية المتطرفة.