أكّد مدير سلسلة Dying Light أن مشروع The Beast لا يسعى لتقديم سرد ثوري أو طرح أسئلة فلسفية على اللاعبين، مشددًا على أن اللعبة تختلف جذريًا عن أعمال مثل The Last of Us. وأضاف أن الأولوية في هذا الجزء تنصب على تقديم أسلوب لعب متجدد يحمل طابعًا أكثر حيوية وطموحًا، يجمع بين عناصر البقاء والتحرك السلس المستوحاة من جزئي السلسلة السابقين.اللعبة تصدر في 22 أغسطس القادم، وستجمع بين خصائص الرعب والبقاء التي ميّزت الجزء الأول، وعالم مفتوح ونظام قتال أكثر ديناميكية كما في الجزء الثاني. وأوضح أن المطورين يسعون لوضع بصمة مستقلة لهذا المشروع، مؤكّدًا أن القصة ستكون مميزة، لكنها لا تهدف لتكون محورًا فلسفيًا أو سرديًا عميقًا كما هو الحال في بعض الألعاب القصصية الحديثة.