يمتحن قطاع غزة مرة أخرى الضمير الإنساني والمنظومة القانونية والأخلاقية للمجتمع الدولي مع اشتداد الحرب التي تشنها إسرائيل وسياسة التجويع التي تستخدمها سلاحا.