عمر الحويجكبسولة : رقم [1]الملأ عبد الحي يوسف :قد تعدى مراحله الأخيرة لإدعاء الأولوهية لميوله العدميةيُمنع التدخل لوقف الحرب بقرار مني إلاهي الحل في البل .الملأ عبد الحي يوسف :قد تعدى مراحله الأخيرة لإدعاء الألوهية لميوله العدميةوبما أن “الرباعية”قد تدخلت في الوهيته فالحل في البل .لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية****كبسولة : رقم [2]ناقص الإنصاف :دخلت بورتوكوز بسجدتك اليتيمة فأمتطوا ظهرك .وفرضوا بالفاضح وبالسلاح وزارات النهب وأكتفيت .أنت والبروفات “هي للسلطة هي للجاه” بالبدل الوردية .ناقص الإنصاف :دخلت خرطوكوز بسجدتك اليتيمة فأمتطوا ظهرك .أمروك تهتف معهم جيش واحد شعب واحد ونسيت .تردد هي لله هي لله ، تأتيك في ليالي أحلامك الوردية .[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]****كبسولة : رقم [3]ذكرى فائتة .. بدون تاريخ .. حتى لا ننسى .من أقوال أمين حسن عمرأيام البيات الشتوي عقب السقوطيعترف وهو كاذب :1- نصحت جماعتنا حين نجحت الثورةبالإختفاء من المشهد وتركه للثوار٢-نصحت جماعتنا أن الله شاء أن ينزع منا الملك ويعطيهلمن شاء وهم الثوار3- نصحت جماعتنا أنهم ذوي عزيمة وإصرار وتضحية فقدأبهروني هؤلاء الثوار4- نصحت جماعتنا بأنا ما كان يجب زعزعة الفترة الإنتقاليةكان علينا التنازل للثوار5-نصحت جماعتنا بأن إنقلاب 25 اكتوبر كان لنا انتصاربطعم الهزيمة في نظر الثوار6- نصحت جماعتنا وترحمت عليهم ودعوت الله أن يكونوافي جنات الخلد شهدائنا الثوار[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]The post كبسولات في عين العاصفة: رسالة رقم [217] appeared first on صحيفة مداميك.