في قلب صراعات البعث وانقلابات الجيش بسوريا، برز اللواء محمد عمران بوصفه لاعبا محوريا في مواجهة تغول الجناح العسكري، قبل أن يُغتال عام 1972، في خاتمة دموية لصراع خفي داخل دهاليز الحكم السوري.