نشرت ليبراسييون تحقيقا مطولا عن المليادرير الفرنسي بيير إدوارد ستيرين الذي يسخّر مجموعته الاقتصادية في "معركة ثقافية" في فرنسا ترمي لدعم اليمين المتطرف وخدمة أجندته الأيديولوجية في الإعلام والتربية.