رغم شواهد الجوع والموت المنتشرة في غزة، تتردّد الأمم المتحدة في إعلان المجاعة، متذرعة بمعايير فنية صارمة، بينما يبدو التردد الفعلي ناتجًا عن حسابات سياسية تُفرّغ مسؤوليتها الأخلاقية من معناها.