ينقسم التونسيون بعد 4 سنوات على اجراءات الرئيس قيس سعيّد الاستثنائية، بين من يعتبرها تصحيحًا لمسار الثورة ومن يراها انزلاقًا نحو الاستبداد، وسط أزمة سياسية واقتصادية واعتقالات متواصلة للمعارضين.