بعد أن كانت الجزائر المشتري الرئيسي للقمح الفرنسي، أصبحت تتجنب استيراد الحبوب من القوة الاستعمارية السابقة، مما يبرز الأزمة الدبلوماسية بين البلدين وخسارة كبيرة في إيرادات منتجي الحبوب الفرنسيين.