المقال يخلص إلى أن سياسات نتنياهو تقوم على إدامة بقائه في الحكم عبر تبني عقيدة "الجدار الحديدي" الجابوتنسكية القائمة على التفوق العسكري وخلق الأزمات بدل البحث عن تسويات سياسية.