وسّع روبسون وكيتاغاوا وياغي هذا المجال ببناء بنية جزيئية كبيرة بما يكفي لاستيعاب جزيئات أخرى، لقد منحوا الكيميائيين مساحة للتفكير والتصميم والابتكار بطرق جديدة تماما.