حذّرت دراسة جديدة من أن استمرار ظاهرة الاحتباس الحراري الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري ستكون لها عواقب وخيمة على المدن الساحلية حول العالم جراء ارتفاع مستوى سطح البحر، مما يهدد ملايين المباني والبشر.