في أحد أزقة غزة، حيث تتعالى أصوات القصف وتتناثر رائحة البارود، وسط الركام ومرارة النزوح المتكرر، صنعت أريج عرندس من مطبخها المتنقل ملاذًا جديدًا للحياة، أطلقت عليه اسم "مشروع الأريج للمخبوزات".