بعد شهر من بدء الجيش اللبناني تنفيذ خطة أقرتها الحكومة لحصر السلاح بيدها، لا يزال سلاح حزب الله مثار جدل داخلي، بسبب اعتراض الحزب على توقيت وطريقة تسليم سلاحه الذي يعتبره حاجز الصد أمام إسرائيل.