اليوم لا يزال المتضامنون مع غزة يواجهون عُنفا يطالبهم بالصمت حتى لا يُعاقبوا، والبعض يختار التضامن مع دفع الثمن، في حين يفضل بعضهم الصمت حتى لو كان الثمن ألا يبقى أحد آمنا.