مرت علاقات إسرائيل وإسبانيا بفترات مختلفة تباينت بين الجفاء والتقارب، ووصلت حد العداء الواضح الذي انتهى باستدعاءات وتوبيخات متبادلة للسفراء والممثلين الدبلوماسيين للطرفين، وخاصة بعد "طوفان الأقصى".