على امتداد العامين الماضيين، تحول التضامن الأفريقي مع سكان غزة، إلى مسار متكامل من التحركات المؤسسية والقانونية والدبلوماسية والشعبية، وهو ما وضع القارة بين أبرز الداعمين للقضية الفلسطينية.