العالم كله كان متفقا ولأول مرة على ضرورة وقف الحرب، ولم يكن أمام نتنياهو إلا أن ينزل ـ عن صلفه وغروره ـ عند رغبة الرأي العام العالمي، بدون أن يحقق أيا من أهدافه، ولينتظر مصيره ومستقبله السياسي.