في حين تحيي الأمم المتحدة، اليوم الخميس يوم الطفل العالمي، فإن أفئدة مئات الفلسطينيين تنشغل بأبنائهم الذين يتعذبون في السجون الإسرائيلية، أو استشهدوا وجثامينهم محتجزة في مقابر وثلاجات الاحتلال.