مع اندلاع حرب الإبادة على غزة واشتداد الحصار الإسرائيلي، لم يعد بالقطاع ما يكفي من البذور أو الأسمدة. لم يستسلم المزارع أبو أدهم الراعي لهذا الواقع، فاضطر إلى زراعة أرضه ببذور مهربة بأسعار باهظة.