منذ سنوات يرى حزب بن غفير، في خطواته العقابية ضد المناضلين والأسرى وكل مظاهر الوطنية الفلسطينية، عناوين جذابة في الدعاية الانتخابية ومصدر تعزيز الثقة السياسية به في أوساط اليمين.