كشفت ليبيراسيون أن النيابة الوطنية الفرنسية لمكافحة الإرهاب أخفت لأكثر من 18 شهرا مذكرات توقيف دولية صادرة بحق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وشقيقه ماهر، واثنين من كبار مسؤولي النظام السابق بدمشق.