اختار ترامب عددا من العاملين في قناة فوكس للعمل في إدارته في خطوة تعكس تصوره للعمل السياسي المبني على الولاء والإخلاص له وعلى أهمية التلفزيون ونجومه في التأثير على الرأي العام.