تقترح نتائج دراسة جديدة أن المواد الغامضة التي عثر عليها بأواني الألباستر بمقبرة الملك الشاب توت عنخ آمون قد تكون مستحضرات أفيونية، وذلك بعد عثورهم على بصمة لتلك المستحضرات في إناء أثري.